تحية
كان للحديث بقية .. ولكن ما تم نثره في الرسالة لا يليق بالنشر لخصوصيته
إلى التي أغرقتْني في تباريحـي وكنتُ ميْتاً فكانت عودةَ الروحِ
أهدي التحيةَ من قلبٍ تعشَّقَها باكٍ كليمٍ أسيرِ النوحِ مجـروحِ
من غربةٍ يتلظّى جمرُ وقدتهِـا إلى التي حضَنَتْها أجملُ السُّـوحِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق